بهذه الكلمات للاعلامي ماجد بوهدير جعل كل لبناني يعشق لبنان وثقافته الفنية الرحبانية

بهذه الكلمات للاعلامي ماجد بوهدير جعل كل لبناني يعشق لبنان وثقافته الفنية الرحبانية
جاؤوا من الظھیرة، فدخلوا الكنیسة وركعوا وصلّوا وقدّموا نذورَھم وأحرقوا البخور إلا أنا، لا فِضةً، لا ذھباً كانَ معي اسمُكَ، وضعتُه في عُلبةِ النذور.
وتابع إذا بتسمحلي أسامة إستأذن روح والدك الكبير من لبنان منصور الرحباني، يلي كتب هالكلمات وعلى مقربة من تمثال مجاور مخلّد إسمو بساحة الجامعة الرئيسية فوقنا، متلازماً مع عاصي.
إستأذن تحط كسرة محل الضمة وقول كان معنا اسمُكِ يا هبة وضعناه في علبة نذور الوصول إلى اللقاء بك وبأسامة العزيز،
طلبنا من الله يعطينا هبة النجاح بإتمام هاللقاء، يلي عم يتسابق مع تقل الوقت يلي عم يقلنا ما بقى في وقت.
ركعنا وصلينا في الكنيسة المجاورة للساحة من هالجهة مع رئيس الجامعة الأب بشارة الخوري يلي بإيجابيتو الدايمة بيقول ما تخافو الله معنا.
وإجت ليلة 23 حزيران، وها أنت معنا يا هبة
انا ما سألتك اسمك انت من وين
هو معروف من وين،
من هائه هواءٌ عليل
من بائه بقاءٌ أكيد
من تائه توقٌ شديد
نتوق إلى نسمات هواء الرقي الحامل لأريج الجمال، نريده أن يبقى أكيد في قلوبنا والوجدانات.
انا ما حكيتك وحدن حكيوا العينين،
وعددن أكتر من 4000 عين موجودين الليلة بهالساحة، كلّن جايين يقولوا معك ومع منصور الرحباني:
وطني لو نويتُ هجرَك يوماً
عفواً أرجعَتني إليك الطريقُ
ها هنا نحن لن نزول َ
فنحنُ البحر والصخرُ والزمانُ العتيق
أضاف بهالساحة في عيّنة عن الوطن الذي لن يزول، تحيّة لإلكن جميعاً ومن خلالكن ل هبة طوجي وأسامة الرحباني.
بإسم رئيس جامعة سيدة اللويزة الأب بشارة الخوري، ونوابو والهيئة الإدارية، وأعضاء مجلس الأمنا منرحّب فيكن بل NDU وبخص بالذكر
ومن ثم رحّب بصاحبي السيادة مطران أبرشية كندا مروان تابت ومطران ابرشية انطلياس انطوان بونجم
ومعالي وزير السياحة وليد نصار، شكراً لحضورك
حضرتك اليوم عم تشهد على إنضمام الNDU للمساحات الفنية الراقية والهادفة يلي عم توضع الفن بخدمة العلم بعد النجاح الكبير لإنطلاقة العام الماضي مع السيدة ماجدة الرومي
We salute and welcome Our esteemed
Guests from USAID
منرحّب بالإستاذ ربيع افرام
وبكل أهل الفكر، الفن، الإعلام، الصحافة يلي منشكرن على المواكبة،
وكل أحباءنا من كل المناطق اللبنانية، منشكركن على وضعكن حجرة بمدماك إستمرارية التعليم، من أجل لبنان ومستقبل شبابه، هني يلي من يومين كانو معبيين هالمدرجات بحفل التخرّج يلي عبّى الشاشات المحلية تيقول لكل العالم إنو شبابنا بألف خير، وقف رئيس الجامعة عهالمسرح وقال:
نَحْنُ نريدُ لبنانَ شاباً كهؤلاءِ الشبابِ، ذا وَجْهٍ نَضِرٍ كَوجُوههِم، حُرّاً كأحلامِهِم، عاليَّ الرأسِ كَشموخِهم …
نريده لَهُمْ وَلَيْسَ لِسواهم…
صُلبٌ تتكىء عليه جامعة سيّدة اللويزة السائرة في مشوار رسالتها، حاملة راية فرح الحقيقة،
GAUDIUM DE VERITATE
“JOY OF TRUTH”
أمانتها أن تبقى الرافعة للتميّز في التعلّم المستدام، المواطنة المستنيرة، التضامن الإنساني، النزاهة الأخلاقيّة، المرونة الحقّة، المثابرة الخلاقة، والإيمان بالله.
والأكثر، البناء المتكامل لإنسانٍ مرتكزٍ على تاريخ، متمرّسٍ في حاضر، وسائرٍ نحو مستقبل.
عربون محبّة كبيرة وصادقة
أما أسامة الرحباني، ماذا نقول عنك وبك
لن أجرح تواضعَك
ولكن سوف أقول الحقيقة
الوسام الرحباني الذي تجسّده أنت بشخصك ليس على صدرك فقط، بل على صدورنا جميعاً، وصدرِ لبنان والشرق، والعالم، حيث تجول في ترحالٍ رسوليّ، لا بل تبشيريّ، أنّ لبنان حيٌ، نابضٌ وباقٍ.
فشكراً لله عليك وعلى نعمة عائلة الرحباني التي تنكّه صباحاتنا وأيامنا، وليالينا.
برنامج الزّيارة الرّسوليّة لقداسة البابا لاوُن الرَّابع عشر إلى تُركيّا ولبنان
برنامج الزّيارة الرّسوليّة لقداسة البابا لاوُن الرَّابع عشر إلى تُركيّا ولبنان يقوم قداسة …
