سيصعب عليّ كثيرًا أن ادخل ولا أجدك بمكتبك تعمل من الصباح حتى الصباح
أبونا إتيان حنّا
لم اتصور يومًا ان اكتب عن غيابك ورحيلك.
توقعت أن اكتب لك مهنئًا بنجاحاتك وبانجازاتك، ولكن عن موتك، فهذا صعب جدًا.
سيصعب عليّ كثيرًا أن اتخيل “bkerke jeune” من دونك.
سيصعب عليّ كثيرًا أن ادخل دير ريفون ولا أجدك بمكتبك تعمل من الصباح حتى الصباح (وانا أعينها من الصباح حتى الصباح).
سيصعب عليّ ان اتكلم عن لقاءاتٍ للشبيبة المارونيّة وأن لا تكون على رأس فريق العمل وأن لا نسمع اسمك ينادى في كلّ مكان: “وينو المونسينيور؟”
مونسينيور توفيق، بهذه السنين القليلة لك معنا على الأرض، انجزت الكثير ولا بل انجزت ما عجز كثيرون عنه.
شكرًا على عملك،
شكرًا على محبتك،
شكرًا لما علمتني اياه بالعمل معك وبجانبك،
شكرًا لأنك كنت “العبد الأمين”،
لتفرح السماء وشبيبتها القديسين، فصار معهم من كان معنا السند و”دينامو” الشبيبة.
ارحل مونسينيور بسلام، فمن مثلك لهم الملكوت وفرحه.
المسيح قام…حقًا قام.
أبو كسم تعليقاً على فيديو كاهن مزرعة يشوع: السلاح الحقيقي للكنيسة هو الصلاة
أبو كسم تعليقاً على فيديو كاهن مزرعة يشوع: السلاح الحقيقي للكنيسة هو الصلاة اوضح رئيس المر…