قابلوا العائلات الذين يقفون بجانب ابنائهم الذين يعانون المتلازمة داون

وراء كل طفل مصاب بمتلازمة عائلات قرّرا أن يقولوا “نعم” بفرح كبير للحياة.

شهر أكتوبر هو شهر التوعية بمتلازمة داون، لذلك أردنا ليس فقط لفت الانتباه إلى الأشخاص الرائعين من ذوي متلازمة داون الذين تغلبوا على تحيزات المجتمع ، ولكن أيضًا نقدم لكم عددًا من الآباء الرائعين الذين ليس لديهم محبة كبيرة مبنيّة على الإيمان ليس فقط لأطفالهم فحسب ، بل للعالم أيضًا… يا لها من قوة إيجابية.

هذه مجرد قصص قليلة جدًا لأولياء الأمور الذين قاموا بتمكين أطفالهم وتوفير مستقبل أفضل لهم وهم من ذوي متلازمة داون:

تأمين مستقبل لأبنائهم

لم يساعدوا الأهل أطفالهم الذين يعانون من متلازمة داون في تحقيق أحلامهم فحسب، بل وفرّوا لهم مشاركة العمل معًا لإنجاحه.

التعلّم من ابنائهم

سننقل لكم مشاركة هذا الأب ابنته…

لم يساعد هذا الأب ابنته في أن تصبح لاعبة غولف بطلة فحسب، بل تعلّم منها أيضاً.

تستلهم من ابنتها

هذه الأم ساهمة مع ابنتها تجربة لجمع مبلغ ضخم لضمان حصول الأطفال الآخرين المصابين بمتلازمة داون على التعليم.

ترك عالمه يهتز … من أجل الخير!

تأثّر نجم موسيقى الروك بتجربة طفله لدرجة أنه غيَّر تمامًا كيف رأى موسيقاه. هذه التغييرات هي شهادة حقيقية على مدى الحب والفرح اللذين يمكن أن يجلبهما أطفال المصابين بمتلازمة داون إلى حياة الوالدين.

توفير الوظائف والتوعية

أم لديها توأمان Bitty and Beau مصابان بمتلازمة داون ذوي الإعاقات الذهنية، عملت هذه الأم مع أبنائها وقرروا إنشاء اكدميّة حيث يمكن للأشخاص الذين قد يواجهون صعوبات في العالم المهني العثور على عمل ومجتمع ناجح.

الدفاع عن الضعفاء

استخدمت المرأة المضحكة باتريشيا هيتون مكانتها الشهيرة لجذب انتباه العالم إلى “إقصاء” آيسلندا لمن يعانون من متلازمة داون من خلال سياسة الإجهاض في البلاد. كانت أم لأربعة أطفال لا تخشى الدفاع عن أولئك الذين ضعفاء.