نحنا حدكن، لو وين ما كنتو…

يوميات مسعف
“صليب أحمر كيف فيي ساعدك ؟”
أول ثقة بيعطونا ياها أهل المريض، لما يقرروا يدقولنا كرمال مهمة.
تاني ثقة بتجي لما بيسمعوا ” صليب أحمر كيف فيي ساعدَك؟”، بيتأكدوا إنو أنا مستعد إقتُل حالي كرمال عيونن…
شو بدكُن بالحكي، هيدا أول وأجمل إحساس منقدر نعيشو كمسعفين…
أهلنا تعبوا ع كتافنا وإيدينا، كَبونا بهالدني وعارفين إنو القوة اللي زرعوها فينا خلقت تتساعد.
بُطلَع المهمة لعيون بيي، هو اللي حبني من قلبو وزرع حبو بقلبي، محبة بتحملني مسؤولية صحة كل بي بهالدني…
بشتغل معن كأنن أهلي، بغمر إيدين الإمات كإنن إيدين إمي…
بعطي حُب، حُب حُب، الحُب بيعمِل العجايب…
بمدرسة الصليب الأحمر، شخصيتك بتلبُس قوة، مخلوطة بثقة وحُبّ، وكل مهمة قصة، وكل قصة حياة.
نحنا حدكن، لو وين ما كنتو.
إنتو أهلنا، وما تعلّمنا نقصّر بحق أهلنا…
حدكن للآخر
حدكن من قلبنا…
- الخميس الثاني من الصوم الكبير
- الأربعاء الثاني من الصوم الكبير
- البابا فرنسيس يبرق معزيا بضحايا الفيضانات في باهيا بلانكا في الأرجنتين
- الكاردينال زوبي يعبر عن قرب الكنيسة الإيطالية من البابا ويتحدث عن النزعات القومية التي تتعارض مع روح الإنجيل
- الأب بازوليني: هل نريد أن نبقى عظامًا يابسة أم أن نسمح للحياة الحقيقية أن تحيينا من جديد؟
الخميس الثاني من الصوم الكبير
رسالة القدّيس بولس إلى أهل فيلبّي 4 : 4 – 10 يا إخوَتِي، إِفْرَحُوا دائِمًا في الرَّ…